هنا الاشتباه واضح في الكتاب المقدس وهو يصف عهد مريم (في عهد نزول الإنجيل) ومن ثم يداخل قصة موسى وهارون (من عهد نزول التوراة) هذه الرواية هي تكمله في نفس الإصحاح هل قرات السؤال يا طلعت سالتك عن العلاقه بين مريم ام عيسى وهارون فاتيت بايات من العهد القديم عن هارون واخته مريم انت لا تكلف نفسك لتقرا السؤال قبل ان تكتب الاجابه سامحنى انت حاله ميئوس منها طريقه كوبى وبيست تنم عن الافلاس ومازال التحدى قائم فقط اقرا السؤال اولا
كتبك المقدس هو من جاء بهارون اخو موسى مع أحداث مريم .. ففي القران هارون اخو مريم ليس نبي وهارون اخو موسى نبيا اتحداك يا طلعت خيرى امام كل الساده الافاضل كتاب وقراء الحوار المتمدن ان تاتى من كتابى المقدس بصله قرابه بين شخص اسمه هارون ومريم ام عيسى المزعومه انت مدعى علم مثل نبيك مدعى النبوه فهل ستقبل التحدى ام ستطلب المباهله مثل الكذاب؟ بالمناسبه هل كتبك المقدس لغه عربيه؟ ام مثل فاكهه وابا؟
عزيزى قرات مقابلتك مع روز اليوسف بخصوص اقباط المهجر والحق انك قد تفوقت على نفسك فى هذه المقابله .. ما هذا الابداع يا رجل اريد ان اطمئن عليك الم تتصل بك حتى الان ايا من القنوات اياها لتقدمك للمشاهدين على اعتبار انك المفكر القبطى الكبير صبرا عزيزى فالذين قبلك لم ينالوها بسهوله بل دفعوا ثمنا غاليا لا اقصد اساءه ولكن كلما رايت صوره سيادتك تذكرت القول المشهور: الفم المغلق لا يدخله التراب هل سينشر هذا التعليق؟ ربما
تاريخ ظهور متى ويسوع في القرن الثالث الميلادي وتاريخ ظهور يحيى وعيسى في بداية الدعوة الانجيلية تحت رقم 27جاء هذا الرد من المفكر العظيم والباحث الكبير طلعت رجاء محبه من الساده القراء ان كان احد قد فهم شئ من هذه الجمله ان يقوم بالايضاح مع جزيل الشكر
تاريخ ظهور متى ويسوع في القرن الثالث الميلادي وتاريخ ظهور يحيى وعيسى في بداية الدعوة الانجيلية تحت رقم 27جاء هذا الرد من المفكر العظيم والباحث الكبير طلعت رجاء محبه من الساده القراء ان كان احد قد فهم شئ من هذه الجمله ان يقوم بالايضاح مع جزيل الشكر
فراينا جوهرهم وهو راينا نفوس كانت تحاول عندما يكتب شخص هذه الجمله فلا ينبغى ان يغضب مهما قال عنه الناس ما الداعى لوجود هو فى الجمله من هو الكتابه موهبه وهو لا يعتقد انك تملكينها السبب فى التعليقات ليس عن كراهيه انما يرى هو انها نتيجه ركاكه اللغه بالمناسبه هو يقول لسيادتك ارجعى لتقييم ما تظنى انها مقالات واحكمى على نفسك لم يتردى الحوار الى هذا السوء من قبل على الحوار المتمدن الا بعد تشريف سيادتك بما تعتقدى انها مقالات
سيدتى الفاضله داليا قبل ان اكتب ما كتبت عدت لاقرا كل مقالاتك عفوا سيدتى فقد كنت فى شبابى اقرا للدكتور يوسف ادريس وتوفيق الحكيم ولويس عوض وكنا سيدتى نعيش فى اشعار صلاح جاهين وامل دنقل وصلاح عبد الصبور وغيرهم ولهذا هالنى ركاكه اللغه والاسوأ ان يصل الامر بكل هذه ال هههههه هههههههه فى التواصل مع الساده المعلقين ولن اناقش مع سيادتك بشاعه فكره المقال وسخافتها فهذا حقك فى حريه التعبير واعترف بانى اخطات باستعمال كلمه الردح فالكلمه الصحيحه هى الشرشحه مع احترامى
سيدتى الفاضله مع كل الاحترام يكفى هذا فالمقاله ركيكه جدا وتحول الحوار المتمدن بفضل سيادتك الى حاره شعبيه فى احد احياء المحروسه تتبادل فيها النسوه وصله من الردح البلدى
عزيزى المحرر اعلم اننى لا اشكل اى اهميه لموقعكم المحترم ولكن وبكل احترام لسيادتكم ان لم ينشر تعليقى الذى كتبته تحت عنوان هيا نبا نلعب والذى لا يحتوى على اى اساءه او خروج على الادب سيكون هذا اخر عهدى بموقعكم مع كل احترامى
لماذا عندما قرات بعض مقالاتك تذكرت قول بن جونسون(لا اعتقد انك سمعت عنه)ان الوطنيه ملجأ المحتالين لو كنا سمعنا من سيادتك كلمه واحده عن شهداء نجع حمادى او دير ابو فانا او اسلمه القاصرات....... الى كل الاحداث اللطيفه التى يمر بها كل يوم اقباط مصر لكنا صدقنا وطنيه سيادتك المزعومه ولكن انت تهاجم فقط الغير قادرين حتى على الدفاع عن انفسهم ويالها من شجاعه لا احد يطالب سيادتك بالانتحار مثل يهوذا فلا شك انه على الاقل كان لديه ضمير يؤنبه ولم تكن له وطنيه سيادتك بل نتمنى لك العمر المديد فى وهم الوطنيه اياها
الان وبعد ان خرجت كاميليا اياها واعلنت انها لم تدخل الدين اياه فاين اضع هذا المقال من الاعراب... من الحكمه التأنى قبل الكتابه حتى نهايه الاحداث كالمؤرخين .... السلام لك وكل سنه وانت بخير
عزيزى رعد امس الثلاثاء على قناه فوكس نيوز الامريكيه كان هناك تحليل اخبارى لهذا الحدث ولسيادتك ان تتخيل تهكم وسخريه المذيعه من شخصيه هذا المتخلف ولا اعلم لماذا كلما سمعت ان هناك من دعا اتباعه للتداوى ببول البعير يرد الى خاطرى شخص القذافى؟
اقترح ان يتقدم الساده الافاضل قراء الحوار المتمدن الى اى جهه علميه متخصصه للمطالبه بعمل استنساخ للقذافى لان هذا المخلوق النادر لم يكتشف مثله حتى الان ها انا قد سبقت وقلت لكم.... فاندثار هذا النوع قبل دراسته سيكون خساره كبيره للبشريه
الاميش يا سيدى ليسوا اناس بهذا الشكل الذى حاولت ان تصوره للقارئ فهم يتركون لابنائهم حريه اكمال حياتهم فى هذا المناخ او الانضمام الى المدنيه الحديثه وقد اعطوا هؤلاء الناس درسا فى التسامح لكل من تجرأ يوما على السخريه منهم واليك هذه القصه التى وقعت منذ سنوات قليله فقد هاجم احد الاشخاص مدرسه لاطفال الاميش واطلق النار فقتل على ما اذكر ثلاث او اربع اطفال ثم انتحر وترك القاتل خلفه اطفال وارمله ليس لها من يعين وبعد ان دفن الاميش اطفالهم عادوا لياخذوا جثه القاتل ويتتمموا له صلاه الجنازه ثم تنازلوا عن كل مبلغ التعويض الى ارمله القاتل الا تتمنى سيدى الكاتب ان تعيش وسط هؤلاء؟ انا اتمنى لو سمحوا لى.... ا